منذ عامين
سلطت صحيفة إسبانية الضوء على محاولة شركة التجسس الإسرائيلية "إن أس أو" عرقلة دعوى قضائية من شركة "ميتا" صاحبة موقع "فيسبوك"، حيث قدمت التماسا إلى المحكمة العليا الأميركية للاعتراف بها بمثابة "وكيل لحكومة أجنبية".